اليوم اعتماد كشوف مرشحى المصرى .. وثلاثة مرشحون مهددون بالاستبعاد
مشكاة نور تعلن الحصيلة النهائية لنتائج قوافل الثانوية العامة
محمود حسين رئيس لجنة الشباب والرياضة بالنواب : انشاء ستاد المصرى على احدث المواصفات العالمية ..والفريق سيلعب فى الاسماعيلية قريبا .. ونسعى لانشاء شركة للنادى
حسن عمار عضو مجلس النواب بحزب مستقبل وطن : نعد جماهير بورسعيد باللعب على ستاد القنال الجديد .. ونبذل جهود جبارة لدعم النادى المصرى ماليا
عادل اللمعى عضو مجلس الشورى لحزب مستقبل وطن : اتصالات على اعلى مستوى مع الفريق اسامة ربيع والقيادات الامنية لاقامة مباريات المصرى بالاسماعيلية
الدكتور عاطف علم الدين عضو مجلس الشورى بحزب مستقبل وطن يعلن دعم المصرى كأكبر مؤسسة شعبية ورياضية ببورسعيد فى مطالب اعضاءة باللعب بالاسماعيلية وانشاء الاستاد
المصرى يرفض فرمان رابطة الاندية .. ويرد بقوة على تصريحات النائب احمد دياب
محمد قابيل يكشف قرار مجلس المصرى بعد هزيمة الزمالك ضد التحكيم
استطلاع الرئي
هل توافق على مشروع بناء ستاد النادى المصرى المقدم من كامل أبو على
مواقيت الصلاة
مقالات الرأي
جديد الفيديوهات
حالة الطقس
مواقع تهمك
بقلم : محمود بسيونى
"مخبول" إسطنبول
في عام ١٩٧٩ وجّهت لجان حقوق الإنسان نداء من جنيف إلى دول العالم، اعتبرت فيها أن ما قامت به الحكومة التركية ضد الأرمن في بدايات القرن الماضي مجزرة كبرى، وراح ضحيتها ما لا يقل عن مليون ونصف مليون أرمني، وأن هذه المجزرة أصبحت الآن حقيقة تاريخية لا يرقى إليها الشك، مؤكدة أن هؤلاء البشر تمت تصفيتهم بشكل وحشي لأسباب طائفية وعرقية وثقافية واقتصادية. كتب التاريخ أجمعت على أن دولة الخلافة العثمانية آنذاك سعت باستخدام الدين إلى إنهاء الشعب الأرمني-المسيحي من الوجود لكي تخلو حدودها الشرقية من الأرمن المتعاطفين مع الروس "أعداء العثمانيين" والمتعاملين مع الدول الغربية.. والأغنياء في زمن فقر وانحدار رجل أوروبا العجوز. حاول الأرمن خلال المئة سنة الماضية الوصول إلى حق الاعتراف بهذه المجازر في مواجهة الرفض التركي.. وحينما كان الكونجرس الأمريكي والأمم المتحدة في طريقها للاعتراف بهذه المجازر، وقف سلطان إسطنبول الجديد رجب طيب أردوغان، يهدّد ويتوعد الدول التي ستدين تركيا في هذه الجرائم التي لم يرى العالم في بشاعتها. المثير أن سلطان إسطنبول الجديد الحالم بعودة الخلافة العثمانية يحاول الآن أن يلعب نفس اللعبة مع مصر بعدما وصف ما حدث في رابعة بأنه جريمة، وصدّر شعار "رابعة" لإخوان مصر، لجر العالم مرة أخرى للضغط على مصر، متناسيًا أن رابعة كانت اعتصامًا مسلّحًا وأن عملية الفض تمت تنفيذًا لأمر القضاء المصري وإنقاذًا لسكان المنطقة. وأضح أن أحاسيس أردوغان ورهافة مشاعره لا تظهر إلا في ما يخص الإخوان المسلمين فقط، أما الأرمن الذين قتلهم أسلافه فلا قيمة لهم، فهم مجرد مسيحيين كفار صليبين، كما يرى حلفاؤه الجهاديين، ومثلهم مثل المعارضة التركية التي فض اعتصامها بوحشية مفرطة في ميدان "تقسيم". توهّم أردوغان أن الشعار ستتلقفه جماعات حقوق الإنسان و"لوبيهات" السياسة حول العالم، وسيصبح "موضة" دولية تنفجر في وجه النظام المصري بعد الثورة، ثم فوجئ أن العالم تجاهله تمامًا مع تصاعد عمليات العنف والإرهاب من جانب إخوانه في مصر، ولم يلهم سوى عدد من اللاعبين المنتمين إلى الجماعة المحظورة في مصر، وكانت سببًا في احترافهم رياضيًّا بقطر بعد معاقبتهم وفق قوانين الرياضة حول العالم التي تجرّم استخدام الشعارات السياسية في الرياضة.. وينتظر أن يلحق بهم لاعبون آخرون يتمنون الحصول على عقود عمل في قطر! لم يفكّر أردوغان في أن الإنسانية لا تعرف اللغة المزدوجة في الخطاب ولا الانتقائية في التعاطف، وأنه آخر مَن يفكّر العالم في استلهام حركات أصابعه، ولذلك ستذهب كل تحركاته لمساندة إخوانه المحظورين أدراج الرياح بعدما تحوّل إلى أضحوكة في عالم السياسة الدولية عندما فشل في تحقيق أي انتصار في مصر أو سوريا، وهما الملفان المهمان اللذان اعتمد عليه فيهما الأمريكان.. وأصبح يستحق عن جدارة اللقب الذي أطلق عليه مؤخرًا في كواليس السياسة الدولية.. "مخبول" إسطنبول!
عقده" المصرى "
لم اكن يوما من المهتمين بالشئون الكروية او المتابعين لنتائج الدورى ولكنى طوال حياتى اعشق النادى المصرى ويلية نادى الزمالك والاسباب عائلية بحته وليس لها علاقه بالنتائج !
الثورة . . و شقق المحافظة
لسنوات طويله ارتبطت كلمه شقق المحافظة بهذا القرار الذى يتكرم ويتنازل فيه السيد المحافظ
بور سعيد بتقولك ... الحظر ده عند امك
تجلس امى فى بلكونة بيتنا المطلة على القنال فى بورفؤاد
مرسى الثالث محرر القدس !
هل سمع الشيخ الدكتور عبد الرحمن البر مفتى جماعة الاخوان المسلمين عن الحاخام "يسرائيل أرئيل
نصرة "واشنطن"
بينما تتعالى تكبيرات نصرة سوريا في الصالة المغطاة وتتسابق الحناجر في الدعاء على بشار
"عرائس" التنظيم الدولي
لا يمكن النظر إلى المظاهرات البائسة التي يخرج إليها الإخوان كل جمعة بمعزل عن تحركات التنظيم الدولي
محمود بسيوني يكتب ..تسريبات الفريق السيسي
لا يمكن تقدير حجم السعادة التي يشعر بها الشاب الإخواني برؤيه كلمة تسريبات بجوار فيديو
تفجير "المخابرات".. وحل لغز القديسين والوراق!
في يوم 31 ديسمبر 2010 انفجرت سيارة مفخخة وعبوة ناسفة أمام كنيسة القديسين
أنصار بيت "الشاطر"
يقف صفوت حجازي- يقال عنه شيخ وهو في الأصل "فني لاسلكي"
ثلاث مشاهد ستغير الصورة
ثلاث مشاهدات ستغير الصورة في مصر خلال الفترة المقبلة
هارفارد لا تعرف خميس !
لم يحظى اختراع فريق محمود خميس الطالب فى كلية الهندسة