إذا كنا نتصدى للفساد ونعلن عنه ونحاربه لأنه وباء شديد الوطاة ، ومرض عضال سريع الانتشار، ولابد من استئصاله ، وعدم السكوت عنه ،والتصدي له ، وفي ظله لايمكن ان نرتقي ، ومن واجبنا أيضا أن نبحث عن الأوفياء الأتقياء من أبناء هذا الوطن ، لنشير إليهم بالبنان ، والشكر عرفانا لهم بالجميل .
وهذه الأستاذة الدكتورة/ رينييه رمزي وديع -استشاري القلب والباطنه - بشهادة مراجعيها ومرضاها أنها طبيبة إنسانة ، بل ملاك رحمة ، تعمل في صمت بوفاء ونقاء وعطاء وإنتماء ، تشفي ما في صدور مرضاها من تساؤلات وتعينهم على ما ألم بهم بعون من الرب دون كلل أو ملل : ملتزمة بقسم الأمانة وشرف المهنة ،
فصارت رنييه شمعة تنير دروب الحائرين من مراجعيها ومرضاها- فتحية شكر وإعزاز وتقدير وعرفان بصدق العطاء للدكتورة - رنييه - صاحبة الولاء والانتماء لوطنها .
ومرضى القلب يرفعون أسمى آيات الشكر والتقدير للدكتورة رنييه لرقي عطائها وسمو أخلاقها؛ ورافعين اكف الضراعة لله أن يحفظها ويسدد على دروب الخير خطاه