 |
استطلاع الرئي |
 |
|
هل توافق على مشروع بناء ستاد النادى المصرى المقدم من كامل أبو على |
|
 |
|
 |

|
بقلم : فرج العمرى |
 |
الرياضة و العمل العام والمدعو ( انا) |
 |
استيقظت اليوم علي ما يدور في عقلي من كلمات تتصارع مع رغبات نفسي التي لا أستطيع ان اجنبها فكرة الابتعاد والاهتمام بمن لا يشعرون باهتمامي واولهم ( هو انا)
انا هذا الانسان الذي فقد كل الاهتمام رغم حاجته الضرورية لذلك قبل ان تضيع فرص الاهتمام به ويطلق جزء منه ويتربص به صافرة النهاية.
واستعرضت الجزء الأخير من مشاهد العمل العام وبما انني رئيس جمهورية ( نفسي) والحاكم بأمره في مملكة ( رغبتي ) وجدت أني لم يجانبني الصواب في قرار البقاء والاستمرار في الفترة الاخيرة من حياتي الرياضية التي اقتنصت ٣٧ عام من ٥٣ عام هي مدة حكمي لنفسي في مملكة وعيت فيها علي أسس ومبادئ يراها الكثيرون اوهام ...
الصدق... التفاني في العمل...العمل من الجماعي ...التعاون مع من اختلفوا معي من اصحاب الخبرات ... الإخلاص .... الصراحة...
نعم اعتقدت خطأً ان العمل العام (في مجال الرياضة) هو عمل لوجه الله ... أخدم فيه بشكل يرضي الله اولاً وأخيراً ... يستطيع الانسان ان يضعه في ميزان حسناته ... ورغم ان هناك من العقبات والمواقف والقرارات التي يتعين علي اتخاذها وفق ما أراه لا يخالف المبادئ والأسس التي بداخلي وتربيت عليها... وهنا تكمن المشكلة... حيث يبدأ الهجوم والاتهام وتخطي حدود كل ما هو انساني وأخلاقي وأستطيع ان أقول ديني ... فهناك من الأشخاص من هم ابعد من ان يؤرقهم ذلك.
الثماني سنوات... كان لي رأي ومازلت عنده ان إلغاءه يؤصل للفساد وقد يكون للتوريث للابناء او المحللين ... وليس مقبولا ان يكون منصب رئيس الجمهورية محدد المدة بالدستور ويكون منصب أعضاء اتحاد رياضي ليس له حد غير رأي الجمعية العمومية التي ( ومع احترامي للجميع ) كلنا نعلم كيف تكون.
وبما أنه لا يوجد علي الارض ملائكة .... ومن الناس الشريف والفاسد واصبح منا المتضرر والمستفيد فقد يحولنا هذا النص القانوني الي فاسدين... "نعم هو طريق لإفساد النفوس" ليس فقط القائمين علي العمل العام الآن ولكن أيضاً لمن هم في صفوف الانتظار ومع بداية الإعلان عن نص الثماني سنوات في القانون الجديد وضعت الحرب أوزارها في نفوس اصحاب الهوي والمصالح في كثير من الاتحادات واولهم اتحاد التايكوندو الذي كان يعتقد البعض انه بنهاية الدورة الحالية لا أستطيع خوض الانتخابات بسبب الثماني سنوات.
وبدأت أفكاري تعارضني ويصارعني هوي النفس مع جزء من جسدي قد بات غير قادر علي الاستمرار يرفع شارته الصفراء بيد ويمسك بالحمراء باليد الأخري.
|
بين الحدث والنجاح صور تستحق التأمل
استضافت مصر بطولة الامم الافريقية لكرة اليد هذا هو الحدث

|

|
مهارات القفز والفشل
رياضة القفز من الالعاب التي عرفت منذ زمن بعيد

|

|
ضمائر اللغة وضمائر البشر
اللغة العربية هي لغة "الضاد"

|

|
|
|